يكمن شغف جيرد في تعزيز مستقبل وثقافة المجتمعات البشرية والمشاريع وقطاع الأعمال في ظل انتشار التقدم التكنولوجي الهائل.
ويقول جيرد: "أصبحنا نعيش في عالم تهيمن عليه التقنيات التكنولوجية الحديثة وصناعة الروبوتات؛ لنسأل أنفسنا، ماذا يعني أن نكون بشراً؟ هل نحن والآلات متجهون حقًا إلى "التلاحم"!؟ هل نظامنا الاقتصادي الحالي على جاهزية لمواكبة المستقبل في ظل التطور المتسارع الذي نشهده في قطاع التكنولوجيا؟" بدورنا كبشر، ما الذي يتعين علينا القيام به لنحافظ على سعادتنا وازدهار مجتمعاتنا كأولوية أساسية؟
يسلط جيرد الضوء في خطاباته وعروضه التقديمية وندواته على الأخلاق الرقمية (أخلاقيات التكنولوجيا) والذكاء الاصطناعي ومستقبل الأعمال والوظائف وإعادة إطلاق التعليم والتحول الرقمي لقطاع الأعمال والمجتمع و مستقبل السياسة، مع التركيز على السنوات الخمس أو العشر المقبلة.
الجدير بالذكر أن جيرد صاحب الكتاب الأكثر مبيعاً «التكنولوجيا في مقابل الإنسانية» وهو متوفر بأكثر من 10 لغات.
لمزيد من الملعومات حول جيرد https://www.futuristgerd.com