Page 330 - AParentsGuidetoGiftedChildren
P. 330

‫الـهـوامــش‬

‫من هؤلاء الطل ّاب الجامعيين الأذكياء والمتك ّيفين مع الجامعة على المكافآت والتقدير‪ ،‬ح ّتى أ ّنهم شعروا بالحيرة‬
                             ‫والإحباط إن لم يحصلوا عليها بعد أن دخلوا عالم العمل‪ ،‬بصفتهم راشدين‪.‬‬

                                                                ‫‪Csikszentmihalyi (1990) .	23‬‬

                                                                  ‫‪Goertzel et al. (2004) 	.24‬‬

                                                      ‫‪Maddi, Bartone, & Puccetti (1987) 	.25‬‬

                                                               ‫‪MacKinnon (1978,p.171) 	.26‬‬

                                                              ‫‪Olszewksi-Kubilius (2002) .	27‬‬

                                                              ‫‪Galbraith & Delisle (1996) .	28‬‬

‫‪ .	29‬ط ّور “ألبرت إليس” (‪ )Albert Ellis‬في الخمسين ّيات من القرن الماضي “النظر ّية الانفعال ّية العقلان ّية” ‪Rational-‬‬
‫‪ ،Emotive Therapy‬حيث أوضح مفهوم “الحديث الذات ّي” بصفته مظه ًرا رئي ًسا للتفكير الخطأ الذي يؤ ّدي إلى‬

         ‫مشاعر الأسى والحزن‪ .‬وقد ُشرحت هذه النظري ّة في كتاب “إليس وهاربر” )‪.(Ellis & Harper,1929‬‬

‫‪ .	30‬الخبرات ال ّتي م ّر بها “فيكتور فرانكل” (‪ )Viktor Frankl‬ساعدته على تطوير منحى في العلاج النفس ّي أطلق‬
‫عليه “العلاج بالبحث عن معنى الحياة (‪ ،)Logotherapy‬كما ساعدته على تأليف ع ّدة كتب منها‪ ،‬مثل ًا‪ ،‬بحث‬
‫الإنسان عن المعنى (‪ ،(Man’s Search for Meaning, 1997) ،)1997‬وبحث الإنسان عن المعنى النهائي (‪)2000‬‬
‫)‪ ،(Man’s Search for Ultimate Meaning 2000‬حيث يدور ك ّل منهما حول أهم ّية نظرة الإنسان إلى أحداث‬

                                                                                ‫العالم‪.‬‬

‫‪ 	.31‬يع ّد الحديث الذات ّي مك ّو ًنا أساس ًّيا من مك ّونات ما يس ّمى “الوظيفة التنفيذ ّية” في الدماغ‪ ،‬أ ْي القدرة على التخطيط‬
                                ‫المسبق‪ ،‬وتقويم النواتج المحتملة للسلوكات ال ّتي تف ّكر في القيام بها‪.‬‬

                                              ‫‪Silverman (1993); Whitney & Hirsch (2007) .	32‬‬

                                                              ‫‪Whitney & Hirsch (2007) .	33‬‬

                                          ‫‪ .	34‬بتص ّرف عن )‪ (Delisle,1992‬و )‪.(Ellis & Harper,1979‬‬

‫‪ 	.35‬يمكن الحصول على مزيد من المعلومات عن الحديث الذات ّي‪ ،‬والمعتقدات اللاعقلان ّية‪ ،‬وطرق التعامل معها من‬
          ‫)‪ (Dryden & Hill,1992‬و)‪ (Ellis & Harper,1979‬أو من معهد “ألبرت إليس” (‪)www.rebt.org‬‬

‫‪ .	36‬يل ّخص “سيليجمان” )‪ ،(Seligman,1995‬الرئيس السابق لرابطة علم النفس الأمريك ّية‪ ،‬البحوث ال ّتي تحدثت عن‬
         ‫الصفات النفس ّية والسلوك ّية ال ّتي من الممكن أن تتغ ّير‪ ،‬وعن تلك ال ّتي تتح ّدد‪ ،‬إلى ح ّد كبير‪ ،‬بالوراثة‪.‬‬

‫‪ 	.37‬يق ّدم كتاب (ما الذي يمكن أن ت ّغيره ‪ ،‬وما الذي لا يمكنك تغييره)‪ ،‬لعالم النفس “سيليجمان” تلخي ًصا ممتا ًزا لهذه‬
                               ‫البحوث‪.What you can change – And What you Can’t (1995) .‬‬

‫‪ .	38‬يصف «ميلر» )‪ (Miller,1996‬بالتفصيل كيف يمكن لوالدي الطفل الموهوب الانصياع بسهولة وراء نمط من‬
‫الحماية الزائدة لأطفالهم‪ ،‬والتد ّخل المفرط في شؤونهم‪ ،‬محاولين‪ ،‬أحيا ًنا‪ ،‬أن يعيشوا حياتهم م ّرة أخرى من خلال‬

                                                                               ‫أطفالهم‪.‬‬

                   ‫‪ .	39‬وصف «ايفيتش وشاتيه» )‪ (Reivich & Shatte, 2002‬هذا الأسلوب بشيء من التفصيل‪.‬‬

‫‪ 	.40‬أدخلت النظر ّية الانفعال ّية العقلان ّية ال ّتي ط ّورها «البرت إليس» مصطلح «الإصابة بالكارثة» (‪.)Catastrophizing‬‬

‫‪ .	41‬ث ّمة مقالتان تق ّدمان توجي ًها لكيف ّية استعمال العلاج بالسيرة الذات ّية مع الأطفال الموهوبين‪ ،‬هما مقالة‬
                                            ‫)‪ ،(He’rbert,1995‬ومقالة )‪.(He’rbert & Kint,2000‬‬

‫‪ .	42‬تؤ ّكد «هولستيد» )‪ ،(Halsted,2002‬بصفتها أمينة مكتبة ومتخ ّصصة في الموهبة‪ ،‬أهم ّية القراءة لتطوير الجوانب‬
‫الانفعال ّية‪/‬الاجتماع ّية والعقل ّية لدى الأطفال الموهوبين‪ .‬ويصف كتابها القارئ الموهوب‪ ،‬كما يتض ّمن تلخيصات‬

                               ‫‪307‬‬
   325   326   327   328   329   330   331   332   333   334   335