Page 340 - AParentsGuidetoGiftedChildren
P. 340

‫الـهـوامــش‬

‫‪ .	36‬يشير”كوفمان‪ ،‬وكالبغلايش‪ ،‬وكاستيلانوس‪ (Raufmannn, Kalbfleisch, & Castellanos, 2000) ”،‬إلى ق ّلة عدد‬
‫البحوث فيما يتع ّلق بهذا الموضوع‪ .‬لك ّن “جورس‪ ،‬وأمند‪ ،‬وويب‪ ،‬و بيلجان”‪(Goerss, Amend, Webb, Webb, ،‬‬
‫)‪ & Beljan,2006‬يشيرون إلى وجود العديد من دراسات الحالات ال ّتي ب ّينت إساءة تشخيص الأطفال الموهوبين‪،‬‬

                                                                          ‫معظم الأحيان‪.‬‬
                                                  ‫‪American Psychiatric Association, 2000 .	37‬‬

                                                                        ‫‪Barkley (1990) 	.38‬‬
                                                                        ‫‪Barkley (1990) .	39‬‬
‫‪ .	40‬من اللافت للنظر أ ّن نحو ‪ ٪20‬من الأطفال الموهوبين يحتاجون إلى وقت نوم أطول بكثير من الوقت الذي يحتاجه‬
                                ‫معظم الأطفال الآخرين‪.(Clark,1991)، (Webb et. Al. 1982,2005) .‬‬
                                ‫‪Moon, Zentall, Grskovic, Hall, & Stormont-Spurgin (2001) .	41‬‬
                                                         ‫‪Moon (2002);Webb et al. (2005) 	.42‬‬
                                                                 ‫‪Kaufmann et al. (2000) 	.43‬‬
                               ‫‪Cramond (1995); Piechowski (1997); Silverman (1993, 1998) .	44‬‬
                                                                        ‫‪Barkley (1997) .	45‬‬

                                                                           ‫‪Lind (1996) 	.46‬‬
                                                       ‫‪ .	47‬انظر )‪.(Lovecky,2004); (Wing,1981‬‬
‫‪ .	48‬كان طبيب الأطفال النمساوي “هانز أسبيرغر” (‪ )Hans Asperger‬هو أ ّول من وصف اض ّطراب “أسبيرغر” الذي‬
                                                   ‫يس ّمى في معظم الأحيان “متلازمة أسبيرغر”‪.‬‬
                                            ‫‪.American psychiatric Association, 2000, p. 80 .	49‬‬
‫‪ .	50‬يعاني الأشخاص المصابون باض ّطراب “اسبيرغر” من عجز في العروض؛ بمعنى أ ّنهم يواجهون صعوبة في فهم ما‬
     ‫ينقل إليهم باللحن‪ ،‬أو النبرة الصوت ّية‪ ،‬أو الإيماءت‪ ،‬أو تلميحات الوضع‪ ،‬أو الحالة في المواقف الاجتماع ّية‪.‬‬
‫‪ 	.51‬تختلف سلوكاتهم ال ّتي تشبه السلوكات الاستحواذ ّية أو القهر ّية عن تلك ال ّتي يمارسها الأشخاص الذين يعانون‬
‫من الاض ّطراب الاستحواذ ّي – القهر ّي (‪ ،)Obsessive-Compulsive Disorder-OCD‬أو اض ّطراب الشخص ّية‬
‫الاستحواذ ّي– القهر ّي ‪Obsessive-Compulsive Personality Disorder OCPD‬؛ لأ ّن هؤلاء الأشخاص المصابين‬
                               ‫باض ّطراب “أسبيرغر” لن يصابوا بأ ّي أذى إن لم يمارسوا هذه السلوكات‪.‬‬

                                                          ‫‪Amend (2003); Neihart (2000) 	.52‬‬
                                                     ‫‪Grandin (1996); Ledgin (2000,2002) .	53‬‬
‫‪ 	.54‬وصف “ويب‪ ،‬وزملاؤه” )‪ (Webb et. al., 2005‬الأساليب والمقاييس المتن ّوعة ال ّتي تستعمل في التمييز بين‬
                                ‫سلوكات المصابين باض ّطراب “أسبيرغر”‪ ،‬وسلوكات الأطفال الموهوبين‪.‬‬
                                        ‫‪Klin, Volkmarr, & Sparrow (2000); Lovecky (2004) .	55‬‬

                                                                        ‫‪Neihart (2000) 	.56‬‬
                                                                        ‫‪Neihart (2000) 	.57‬‬

                               ‫‪317‬‬
   335   336   337   338   339   340   341   342   343   344   345